عام الحزن
وفاة أبي طالب :
مرض أبي طالب فلم يزل يشتد به حتى حضرته الوفاة ، ودخل عليه رسول الله


فقال النبي

وكانت وفاته في شهر رجب أو رمضان سنة عشر من النبوة ، وذلك بعد الخروج من الشعب بستة أشهر ، وقد كان عضداً وحرزاً لرسول الله

قال العباس للنبي

خديجة إلى رحمة الله :
ولم يندمل جرح رسول الله



وورد في فضائلها أن جبريل عليه السلام أتى النبي

وكان النبي

تراكم الأحزان :
واشتد البلاء على رسول الله


زواجه

وفي شوال –بعد الشهر الذي توفيت فيه خديجة – تزوج رسول الله



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق