....................الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على المبعوث رحمةً للعالمين، نبينا
محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..
هذه بعض الأحاديث التي وردت في فضل: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر
عن سمرة بن جندب رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أحب الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، لا يضرك بأيهن بدأت» ([1]).
وعن أبي هريرة و أبي سعيد رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «إن الله اصطفى من الكلام أربعا: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر»([2]).
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بخ بخ لخمس ما أثقلَهن في الميزان: لا إله إلا الله، وسبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، والولد الصالح يُتوفَّى للمرء المسلم فيحتسبه»([3]).
وعن ابن أبي أوفى رضي الله عنه قال: قال أعرابي: يا رسول الله، إني قد عالجت القرآن فلم أستطعه، فعلمني شيئا يجزئ من القرآن. قال: «قل: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر». فقالها وأمسكها بأصابعه، فقال: يا رسول الله هذا لربي، فما لي؟ قال: «تقول: اللهم اغفر لي، وارحمني، وعافني، وارزقني، واهدني»، فمضى الأعرابي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ذهب الأعرابي وقد ملأ يديه خيرا»([4]).
وعن أنس رضي الله عنه قال: مر النبي صلى الله عليه وسلم مر بشجرة يابسة الورق، فضربها بعصا فتناثر ورقها، فقال: «إِنَّ الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، لَتُسَاقِطُ مِنْ ذُنُوبِ الْعَبْدِ كَمَا تَسَاقَطَ وَرَقُ هَذِهِ الشَّجَرَةِ»([5]).
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «خذوا جنتكم». قالوا: يا رسول الله عدو حضر؟ قال: «لا، ولكن جنتكم من النار، قولوا: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، فإنهن يأتين يوم القيامة مجنبات ومعقبات، وهن الباقيات الصالحات»([6]). ومعنى مجنبات: يكون ثوابهن إلى جنب صاحبها، ومعقبات: يعود ثوابهن إليه، والباقيات الصالحات: كل ما بقي ثوابه لصاحبه فهو من الباقيات الصالحات.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم مر به وهو يغرس غرسا فقال: «يا أبا هريرة ما الذي تغرس»؟ قلت: غراسا. قال: «ألا أدلك على غراس خير من هذا؟ سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، تغرس لك بكل واحدة شجرة في الجنة»([7]).
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لقيت إبراهيم عليه السلام ليلة أسري بي فقال: يا محمد أقرئ أمتك مني السلام، وأخبرهم أن الجنة طيبة التربة، عذبة الماء، وأنها قيعان، وأن غراسها: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر»([8]). وقيعان: مستوية، وقيل: الأرض الملساء، وقيل: الخالية من النبات.
هذه بعض الأحاديث التي وردت في فضل: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر
عن سمرة بن جندب رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أحب الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، لا يضرك بأيهن بدأت» ([1]).
وعن أبي هريرة و أبي سعيد رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «إن الله اصطفى من الكلام أربعا: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر»([2]).
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بخ بخ لخمس ما أثقلَهن في الميزان: لا إله إلا الله، وسبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، والولد الصالح يُتوفَّى للمرء المسلم فيحتسبه»([3]).
وعن ابن أبي أوفى رضي الله عنه قال: قال أعرابي: يا رسول الله، إني قد عالجت القرآن فلم أستطعه، فعلمني شيئا يجزئ من القرآن. قال: «قل: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر». فقالها وأمسكها بأصابعه، فقال: يا رسول الله هذا لربي، فما لي؟ قال: «تقول: اللهم اغفر لي، وارحمني، وعافني، وارزقني، واهدني»، فمضى الأعرابي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ذهب الأعرابي وقد ملأ يديه خيرا»([4]).
وعن أنس رضي الله عنه قال: مر النبي صلى الله عليه وسلم مر بشجرة يابسة الورق، فضربها بعصا فتناثر ورقها، فقال: «إِنَّ الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، لَتُسَاقِطُ مِنْ ذُنُوبِ الْعَبْدِ كَمَا تَسَاقَطَ وَرَقُ هَذِهِ الشَّجَرَةِ»([5]).
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «خذوا جنتكم». قالوا: يا رسول الله عدو حضر؟ قال: «لا، ولكن جنتكم من النار، قولوا: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، فإنهن يأتين يوم القيامة مجنبات ومعقبات، وهن الباقيات الصالحات»([6]). ومعنى مجنبات: يكون ثوابهن إلى جنب صاحبها، ومعقبات: يعود ثوابهن إليه، والباقيات الصالحات: كل ما بقي ثوابه لصاحبه فهو من الباقيات الصالحات.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم مر به وهو يغرس غرسا فقال: «يا أبا هريرة ما الذي تغرس»؟ قلت: غراسا. قال: «ألا أدلك على غراس خير من هذا؟ سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، تغرس لك بكل واحدة شجرة في الجنة»([7]).
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لقيت إبراهيم عليه السلام ليلة أسري بي فقال: يا محمد أقرئ أمتك مني السلام، وأخبرهم أن الجنة طيبة التربة، عذبة الماء، وأنها قيعان، وأن غراسها: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر»([8]). وقيعان: مستوية، وقيل: الأرض الملساء، وقيل: الخالية من النبات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق